هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مدير المنتدى زياد ترشحاني
Admin
مدير المنتدى زياد ترشحاني


ذكر
عدد الرسائل : 342
العمر : 67
الموقع : قلب واسع لكل عاشق للمنتدى
العمل/الترفيه : مدير مدرسة جنين
المزاج : هادىء
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية Empty
مُساهمةموضوع: الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية   الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية Emptyالخميس سبتمبر 20, 2007 11:48 am

الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية

إن الرضاعة الناجحة نعمة كبرى وفريدة يهنأ بها كل من الأم والطفل.
ونيل هذه النعمة يتطلب التدرب وبذل المساعي وتعلم الاساليب الكفيلة بذلك,والنجاح في هذا الأمر الهام يتوقف على المبادىء والرؤى السائدة في المجتمع واسناد الأم والمحيطين بها حيث يتبنى أي مجتمع إزاء موضوع الرضاعة مبادىء واتجاهات خاصة يتنافى بعضها مع مبادىء العلم الحديث.
نذكر فيما يلي بعض المعطيات العلمية المسجلة حول حليب الأم على أمل غد تحل فيه المبادىء السوية محل الرؤى الخاطئة المتبناة في هذا السياق:
1- إن حليب الأم مادة حية أو في الواقع دم منعش أخفق بنو الانسان حتى الآن في صنع مثيل له بينما الحليب الصناعي (الجاف) مادة تفتقد الحياة أعدت من حليب البقار,وقد يأتي تناولها على الرضيع بالألم والضيق.
2- مع أن الرضاعة أمر غريزي إلا أنها تتطلب التدرب واكتساب المهارة لضمان استمرارية سيلان الحليب والحيلولة دون تبلور الصعاب الناشئة عنها أحياناً.
3- بإمكان الإمهات أن يرضعن أطفالهن التوائم أو ذوي البنية الضعيفة أو غير متكاملي النضج أيضاً.
4- بإمكان المواليد الذين يولدون خلال العملية القيصرية أن يرضعوا حليب الأم بعد الولادة مباشرة في حالة اللجوء الى التحذير الموضعي و(4-6) ساعات بعد الولادة في التخدير العام.
5- لايخل اعطاء المصل تحت الجلد أو تعاطي المضادات الحيوية والمسكنات بعملية الرضاعة.
6- محدودية كمية الحليب في اليوم الأول بعد الولادة أمر طبيعي ولاحاجة لتغذية الطفل بالماء المحلى أو الحليب الصناعي.
7- يدل اصفرار لون اللبأ على غناه بمادة البيتاكاروتين (طليعة الفيتامين A) ولاعلاقة له باصفرار الوليد.
8- للبأ وأن تحددت كميته قيمة غذائية ومناعية عالية جداً على كلا الصعيدين قوة فاعلية المكونات ونوعيتها.
9- لاداعي للقلق وإن بدا للأم خلو ثدييها من قطرة واحدة من اللبأ بل ينبغي عليها أن تضم وليدها الى صدرها وتقدم له ثديها وتبدأ التدرب والاختبار,فإنهما خطوات كفيلة بإفراز الحليب وسيلانه.
10- يتسم القسم الأول من الحليب برقته وبفاعليته في إثارة شهية الرضيع,وتلعب زيادة تركيز الدهنيات في نهاية الرضعة دوراً في شعوره بالشبع,على هذا يتعين الالتفات الى ضرورة استفادة الرضيع من كلا القسمين.
11- لنكن واثقين من توفر إمكانية سيلان الحليب الكافي لدى جميع الأمهات.
12- أن يقدم الحليب للرضيع بحسب طلبه دون أن تتحدد رضاعته بدفعات معينة.
13- للرضاعة الليلية دور في تواصل واستمرارية سيلان الحليب.
14- لاداعي لايقاف الرضاعة عند ظهور الجروح والشقوق والألم أو الانتفاخ في الثديين.
15- الثديان الصغيران دون أدنى شك على إفراز الكمية الكافية من الحليب.
16- لادخل للرضاعة في تغيير مظهر الثديين وتشوههما.
17- لايمثل استيقاظ الرضيع في الليل أو تتالي دفعات رضاعته أو بكاؤه وتشوشه,مؤشرات على عدم كفاف حليب الأم.
18- لايضاهي أي حليب,حليب الأم في مدى تواؤمه مع الرضيع.
19- لاداعي لايقاف الرضاعة من حليب الأم عند ظهور أعراض اليرقان (الاصفرار).
20- إن انعكاس انقطاع سيلان الحليب لايدا على قلته.
21- إن إفراز الحليب عملية عصبية هرمونية تبدأ وتتواصل بتمتع الأم بالهدوء وتقديمها الثدي الى الطفل ولمس الرضيع والنظر اليه.
22- إن الطريقة الوحيدة لزيادة سيلان الحليب هو تكرر مص الثدي من قبل الرضيع.
23- لاحاجة للأم في فترة الرضاعة الى الحمية أو اعتماد نظام غذائي خاص,ولكن يتوجب عليها تناول الغذاء الكافي.
24- من الضروري تناول كمية كافية من الماء في حدود التغلب على العطش.
25- الانفعال انعكاس غير حميد للجميع وخاصة الأم المرضع بالنظر للدور الهام الذي تلعبه الراحة الجسمية والهدوء النفسي في نجاح عملية الرضاعة.
26- الرضيع هو الذي يقرر مدة الرضاعة وعدد دفعاتها ولاحاجة للمرضع الى أي برنامج خاص في هذا المضمار.
27- لامانع من تعاطي الأدوية من قبل المرضع (سوى عدد محدود منها),ولكن يحسن استعمالها في الحالات الضرورية والأوقات المناسبة.
28- لايفسد الحليب في ثدي الأم فيما لو أحجمت الأم لسبب ماعن أرضاع الطفل لعدة ساعات فلاحاجة لها للشفط وسحب الحليب.
29- ننصح بمواصلة الرضاعة حتى عند مرض الأم أو الرضيع.
30- إن تقديم الماء المحلى بزجاجة الحليب الى الطفل او تعوده على تعاطي الحلمة الصناعية يأتي بنتائج سلبية على استمرارية سيلان الحليب ومن ثم الرضاعة.
31- لاحاجة للرضيع خلال الستة أشهر الأولى من عمره الى الماء فيما لو اقتصرت رضاعته على حليب الأم.
32- براز الرضيع من حليب الأم أكثر سيولة من الحد المألوف ودفعاته أكثر أيضاً.
33- بامكان الامهات العاملات خارج المنزل اتخاذ اجراءات خاصة بغية مواصلة رضاعة أطفالهن.
34- تتسم الرضاعة الطبيعية بسهولة أكبر من الرضاعة الصناعية بالنسبة للأم والرضيع على حد سواء.
35- يمكن إعادة سيلان الحليب بأساليب خاصة حتى بعد شحته أو انقطاعه لأسباب ما.
36- لاتؤثر بعض أقراص منع الحمل في عملية الرضاعة.
37- لاتعيق الدورة الشهرية عملية الرضاعة.
38- لايتنافى الاتصال الجنسي مع مواصلة الرضاعة.
39- في حالة اختبار ثانية في فترة الرضاعة يمكن مواصلة ارضاع الوليد حتى نهاية الشهر الخامس من الحمل على الأقل.
المصدر: تغذية الرضيع (المبادى العملية والعلمية).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ziadtarshahani.yoo7.com
code




ذكر
عدد الرسائل : 62
العمر : 41
الموقع : www.ksu.edu.sa
العمل/الترفيه : student
المزاج : good
تاريخ التسجيل : 12/11/2007

الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية   الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية Emptyالإثنين نوفمبر 12, 2007 7:30 am

السلام عليكم اشكرك اخي العزيز على هذه المشاركة
واعتقد بانه يوجد [URL="http://www.ksu.edu.sa/sites/KSUArabic/Deanships/library/Pages/default.aspx"]مواقع [/URL]اخرى في مجال الثقافة الاسلامية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ksu.edu.sa
 
الرؤى الصحيحة حول الرضاعة الطبيعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة :: منتدى المرأة والأسرة والجمال-
انتقل الى: